إِيَّاكُمْ وَالظَّـنَّ
عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ :
« إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ الْحَدِيثِ وَلاَ تَحَسَّسُوا وَلاَ تَجَسَّسُوا وَلاَ تَنَافَسُوا وَلاَ تَحَاسَدُوا وَلاَ تَبَاغَضُوا وَلاَ تَدَابَرُوا وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا ».صحيح
( إياكم و الظن ) احذروا سوء الظن بالمسلمين و لا تحدثوا عن عدم علم ويقين لا سيما فيما يجب فيه القطع .
( أكذب الحديث ) أي يقع الكذب في الظن أكثر من وقوعه في الكلام.
(تجسسوا ) من التجسس وهو البحث عن العورات والسيئات .
( تحسسوا ) من التحسس وهو طلب معرفة الأخبار و الأحوال الغائبة عنه
عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ :
« إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ الْحَدِيثِ وَلاَ تَحَسَّسُوا وَلاَ تَجَسَّسُوا وَلاَ تَنَافَسُوا وَلاَ تَحَاسَدُوا وَلاَ تَبَاغَضُوا وَلاَ تَدَابَرُوا وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا ».صحيح
( إياكم و الظن ) احذروا سوء الظن بالمسلمين و لا تحدثوا عن عدم علم ويقين لا سيما فيما يجب فيه القطع .
( أكذب الحديث ) أي يقع الكذب في الظن أكثر من وقوعه في الكلام.
(تجسسوا ) من التجسس وهو البحث عن العورات والسيئات .
( تحسسوا ) من التحسس وهو طلب معرفة الأخبار و الأحوال الغائبة عنه